منتدى قريه طنبدى
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
تحيه طيبه لك من شباب طنبدى غرب البلد
ياريت لو كنت عضو معنا اتفضل بالدخول
اما لو كنت زائر فياريت تسجل معانا
مع تحيات
أحمد زكى
منتدى قريه طنبدى
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
تحيه طيبه لك من شباب طنبدى غرب البلد
ياريت لو كنت عضو معنا اتفضل بالدخول
اما لو كنت زائر فياريت تسجل معانا
مع تحيات
أحمد زكى
منتدى قريه طنبدى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى قريه طنبدى

منتدى قريه طنبدى به اهم المواضيع المميزه والبرامج المتنوعه اداره احمد زكى
 
الرئيسيةالرئيسية   قصة ضراربن الازور رضى الله عنه Empty  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  تسجيل دخول الاعضاءتسجيل دخول الاعضاء  


 

  قصة ضراربن الازور رضى الله عنه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
??? ????
زائر




 قصة ضراربن الازور رضى الله عنه Empty
مُساهمةموضوع: قصة ضراربن الازور رضى الله عنه    قصة ضراربن الازور رضى الله عنه Emptyالإثنين فبراير 28, 2011 12:15 pm

[
ضرار بن الازور الاسدي ، الصحابي المشهور ، واسم الازور مالك بن اوس بن جذيمة بن ربيعة بن مالك بن ثعلبة بن دودان بن اسد بن خزيمة ، وقال ابن ابي حاتم ضرار بن الازور بن مرداس بن حبيب بن عمير بن كثير بن عمرو بن سنان له صحبة .
روى عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم .
وروى عنه عبدالله بن سنان وابو وائل شقيق بن سلمة ويعقوب بن بجير يكنى ابا الازور ويقال أبو بلال وقال غيره كان احد الشعراء الابطال .
وفد على النبي صلى الله عليه وسلم وارسله إلى بنى الريان ثم شهد قتال مسيلمة وابلي يومئذ بلاء عظيما واستشهد يوم اجنادين في خلافة ابى بكر رضى الله عنه .
قلت واختلف في وقت وفاته ، فقال الواقدي استشهد باليمامة ، وقال أبو عروبة الحراني نزل حران ومات بها وروى البخاري في تاريخه من طريق هارون بن الاصم جاء كتاب عمر بسبب ما فعله ضرار وقد مات ضرار فقال خالد بن الوليد ما كان الله ليخزي ضرارا وشرح هذه القصة اورده يعقوب بن سفيان في تاريخه بسند له ان خالدا بعث ضرارا في سرية فاغاروا على حى فاخذوا امرأة جميلة فسأل ضرار اصحابه ان يخصوه بها ففعلوا فوطئها ثم ندم فقدم على خالد فقال له قد طبيتها لك فقال لا حتى تكتب إلى عمر فجاء كتاب عمران ارجمه فمات ضرار قبل الكتاب .
واوردها البيهقى في ( السنن الكبرى ) من طريقين إلى هارون بن الاصم بنحوها وفى آخرها فقال يعنى عمر ما كان الله ليخزي ضرار بن الازور .
ويقال انه الذي قتل مالك بن نويرة بامر خالد .
وقد رد البخاري قول موسى بن عقبة انه استشهد في خلافة ابى بكر فانه وهم وانما الذي استشهد في خلافته ضرار بن الخطاب اخو عمر ابن الخطاب وقال البغوي سكن الكوفة واخرج ابن شاهين من طريق ما جدة بن مروان بن ماجدة عن ابيه عن ضرار قال اتيت النبي صلى الله عليه وسلم فانشدته:
خلعت افنان وعفت القداح * والخمر تعلية وابتهالا
وكرى المحبر في غمرة * وجهدي على المسلمين القتالا
فيا رب لا غبن في صفقة * وبيعي اهلي ومالى بدالا
فقال النبي صلى الله عليه وسلم ربح البيع *
انتهى

وقال في الإصابة ج 3 ص 390
كان خالد بعث ضرارا في سرية فأغاروا على حي من بني أسد ، فأخذوا امرأة جميلة فسأل ضرار أصحابه أن يهبوها له ففعلوا فوطئها ثم ندم فذكر ذلك لخالد فقال قد طيبتها لك فقال لا حتى تكتب إلى عمر فكتب ارضخه بالحجارة فجاء الكتاب وقد مات فقال خالد ما كان الله ليخزي ضرارا ويقال إنه الذي قتل مالك بن نويرة بأمر خالد بن الوليد ويقال إنه ممن شرب الخمر مع أبي جندب فكتب فيهم أبو عبيدة بن الجراح إلى عمر فكتب إليه ادعهم فسائلهم فإن قالوا إنها حلال فاقتلهم وإن زعموا أنها حرام فاجلدهم ففعل فقالوا إنها حرام .
انتهى

وقلت والرواية التي أشار إليها في السنن الكبرى هي كما يلي:

( أخبرنا ) أبو الحسين بن الفضل القطان أنبأ عبد الله بن جعفر بن درستويه ثنا يعقوب بن سفيان ثنا الحسن بن الربيع ( ح وأخبرنا - أبو نصر بن قتادة أنبأ أبو الفضل بن خميرويه أنبأ احمد بن نجدة ثنا الحسن بن الربيع - 1 ) ثنا عبد الله بن المبارك عن كهمس عن هارون بن الاصم قال:
بعث عمر بن الخطاب رضى الله عنه خالد بن الوليد في جيش فبعث خالد ضرار بن الازور في سرية في خيل فأغاروا على حى من بنى اسد فأصابوا امرأة عروسا جميلة فأعجبت ضرارا فسألها اصحابه فأعطوها اياه فوقع عليها فلما قفل ندم وسقط به في يده فلما رفع إلى خالد اخبره بالذى فعل فقال خالد فانى قد اجزتها لك وطيبتها لك قال لا حتى تكتب بذلك إلى عمر فكتب عمر أن ارضخه بالحجارة فجاء كتاب عمر رضى الله عنه وقد توفى فقال ما كان الله ليخزى ضرار بن الازور.

المصدر: السنن الكبرى للبيهقي ج 9 ص 104

وأما قصة شرب الخمر فهي في تاريخ مدينة دمشق ج 24 ص 389 وهي:
أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو الحسين بن النقور أنا أبو طاهر المخلص ، أنا أحمد بن عبد الله بن سيف نا السري بن يحيى نا شعيب بن إبراهيم نا سيف بن عمر عن الربيع وأبي المجالد وأبي عثمان وأبي حارثة ، قالوا:
كتب أبو عبيدة إلى عمر ، إن نفرا من المسلمين أصابوا الشراب ، منهم ضرار وأبو جندل ، فسألناهم فتأولوا وقالوا خيرنا فاخترنا قال: ” فهل أنتم منتهون ” ولم يعزم .
فكتب إليه عمر فذلك بيننا وبينهم ” فهل أنتم منتهون ” يعني فانتهوا .
وجمع الناس فاجتمعوا على أن يضربوا فيها ثمانين جلدة وتضمنوا النفس ، ومن تأول عليها مثل هذا فإن أبي قتل ، وقالوا من تأول على ما فسر رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) منه بالفعل والقتل .
فكتب عمر إلى أبي عبيدة أن ادعهم فإن زعموا أنها حلال فاقتلهم وإن زعموا أنها حرام فاجلدهم ثمانين ، فبعث إليهم فسألهم على رؤوس الأشهاد فقالوا: حرام .
فجلدهم ثمانين ثمانين ، وحد القوم وندموا على لجاجتهم ، وقال ليحدثن فيكم يا أهل الشام حادث فحدثت الرمادة .
قال ونا سيف عن محمد بن عبيد الله عن الحكم بن عتيبة قال فلما كتب أبو عبيدة في أبي جندل وضرار بن الأزور جمع عمر الناس فاستشارهم في ذلك الحدث فأجمعوا أ يحدوا في شرب الخمر والسكر من الأشربة حد القاذف وإن مات في حد من هذا الحد فعلى بيت المال ديته لأنه شئ رأوه هم .
قال ونا سيف عن عبد الله بن شبرمة عن الشعبي بمثله.

أضف الى مفضلتك

*
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة ضراربن الازور رضى الله عنه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ابتســـــــــم
» قصيده عن الموت
» الي حجاج بيت الله الحرام
» اشعار للامام علي رضي الله عنه
» قصه المجاهد عبد الله عزام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى قريه طنبدى :: اسلاميات :: السيره النبويه-
انتقل الى: