منتدى قريه طنبدى
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
تحيه طيبه لك من شباب طنبدى غرب البلد
ياريت لو كنت عضو معنا اتفضل بالدخول
اما لو كنت زائر فياريت تسجل معانا
مع تحيات
أحمد زكى
منتدى قريه طنبدى
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
تحيه طيبه لك من شباب طنبدى غرب البلد
ياريت لو كنت عضو معنا اتفضل بالدخول
اما لو كنت زائر فياريت تسجل معانا
مع تحيات
أحمد زكى
منتدى قريه طنبدى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى قريه طنبدى

منتدى قريه طنبدى به اهم المواضيع المميزه والبرامج المتنوعه اداره احمد زكى
 
الرئيسيةالرئيسية  قصه المجاهد عبد الله عزام Empty  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  تسجيل دخول الاعضاءتسجيل دخول الاعضاء  


 

 قصه المجاهد عبد الله عزام

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
شمس
عضو نشيط
عضو نشيط



عدد المساهمات : 41
تاريخ التسجيل : 21/11/2010

قصه المجاهد عبد الله عزام Empty
مُساهمةموضوع: قصه المجاهد عبد الله عزام   قصه المجاهد عبد الله عزام Emptyالخميس ديسمبر 16, 2010 8:36 pm

قصة الإسلام
مولده ومعيشته


قصه المجاهد عبد الله عزام 1244_image002 ولد العالم المجاهد والشيخ الشهيد في عام1360هـ/ 1941م في بلدة سيلة الحارثية، من أعمال جنين بفلسطين،وتلقى علومه الابتدائية والإعدادية في مدرسة القرية، وأكمل دراسته في خضورية الزراعية في مدينة طولكرم، وقد كان ملازمًا لتلاوة القرآن الكريم، كما كان ملازمًا لمسجد القرية[1].

طفولته ونشأته


تنقل عبد الله عزام مجاهدًا ومتعلمًا ومعلمًا بين فلسطين والأردن ومصر وباكستان، ليستقر -بعد ذلك- في أفغانستان محاربًا للروس، ليلقى ربه شهيدًا بعد حياة حافلة بالجهاد والعطاء.

تنقل عبد الله عزام وهو طفل بين مرابع القرية، وكان يرى أمام ناظريه سهول مرج ابن عامر الذي اغتصبه اليهود عبر المؤامرات الدولية، فأخذ يهيئ نفسه ويعدها إعدادًا إيمانيًا، فكان منذ صغره محافظًا على الصلوات، دائبًا على تلاوة القرآن، كما كان ملازمًا لمسجد القرية.

عاش عبد الله عزام منذ يفاعته في سيلة الحارثية مع الأستاذ شفيق أسعد، الذي كان يتولى رعاية مجموعة من أبناء القرية، يربيهم على أخلاق وأفكار ومبادئ دعوة الإخوان المسلمين، فكان الشيخ عبد الله عزام في أوائل الدعاة في القرية.

كما تعرف الشيخ عبد الله في مدينة جنين على الداعية المربي الشيخ فريز جرار، الذي كان هو والأستاذ شفيق اسعد من أنشط الدعاة في تلك الفترة تربية للشباب، وأكثرهم عقدًا للندوات والمحاضرات في مركز الجماعة في مدينة جنين

وأخذ عبد الله عزام يكثر من زيارة مركز الجماعة ويحضر الندوات واللقاءات التي كان يشرف عليها الشيخ فريز جرار، حتى أصبح من أكثر الشباب نشاطًا ومشاركة في هذه اللقاءات، وأخذ يكثر من الجلوس إلى الشيخ فريز ويصحبه في أكثر الجولات. بعد حصوله على شهادة (خضوري) الزراعية تم تعيينه معلمًا في قرية أدر بمنطقة الكرك جنوب الأردن، وبقي فيها سنة واحدة، حيث نقل إلى مدرسة برقين الإعدادية بالقرب من مدينة جنين.

سكن عبد الله مع أخوين له في الدعوة غرفة في دار الجماعة، فكانت له فرصة طيبة لممارسة ألوان متعددة من النشاط الفكري والتربوي والرياضي... كما كان كثير المطالعة لكتب الدعوة وخاصة كتب الإمام حسن البنا وعبد القادر عودة وسيد قطب ومحمد قطب.

وبعد عام 1967م، وسقوط الضفة الغربية وقطاع غزة في أيدي اليهود، دخل اليهود سيلة الحارثية، وحاول عبد الله عزام مع مجموعة من الشباب من أهل القرية الوقوف في وجه الدبابات الصهيونية، فنصحهم أهل القرية بالتريث لأنه ليس بمقدورهم ذلك.

فخرج عبد الله عزام مشيًا على الأقدام مع غيره من أهل القرية إلى الأردن، ولكن خروج عبد الله عزام من بلده ما زاده إلا عزمًا وتصميمًا على الجهاد في سبيل الله، فبدأت فكرة التدريب على السلاح للوقوف في وجه اليهود تلح عليه. وكان الشيخ عبد الله عزام من أوائل التشكيلات الإسلامية التي انضوت مع حركة فتح للتدريب على الجهاد. قرن الشيخ عبد الله عزام جهاده وتدريبه بانتسابه إلى جامعة الأزهر في مصر لدراسة الماجستير في أصول الفقه.

حصل الشيخ على الماجستير في عام 1969م. وقد اشترك الشيخ في تلك الفترة بعدة عمليات جهادية كان أشهرها معركة الحزام الأخضر عام 1969م، ومعركة 5 حزيران سنة 1970م. وقد تكبد اليهود في هذه المعارك أعدادًا كبيرة من القتلى، إلا أن شباب الحركة الإسلامية لم يحاولوا أن ينسبوا هذه العمليات إليهم؛ لأنهم يجاهدون في سبيل الله لا من أجل اكتساب شعبية أو الحصول على الثناء.

وفي عام 1971م ذهب الشيخ عبد الله إلى مصر لتحصيل درجة الدكتوراه، وحصل عليها في عام 1973م.

في مصر وجد الشيخ لنفسه مهمة جهادية أخرى هي مد يد المساعدة لأسر المعتقلين من الإخوان على الرغم من مضايقة المخابرات المصرية له.

ولما عاد الشيخ عبد الله عزام إلى الأردن عمل مسئولاً لقسم الإعلام بوزارة الأوقاف، فكان له الفضل في تنشيط المساجد والوعاظ حيث طعم القسم بطاقات شابة قادرة على الدعوة، وأصدر نشرات لنشر الوعي الإسلامي. ثم عمل مدرسًا وأستاذًا بكلية الشريعة في الجامعة الأردنية مدة سبعة أعوام من عام 1973- 1980م، عمل فيها في مجال الدعوة والتدريس، وكان متميزًا بطريقته وأسلوبه في الدعوة إلى الله، ولذلك كان كثير من الشباب خارج الجامعة يحرصون على حضور محاضراته، وكان له الفضل في فصل البنات عن البنين في المحاضرات.

أخلاقيات عبد الله عزام


يقول حذيفة عبد الله عزام في حوار أجرته معه قناة العربية متحدثًا عن أخلاقيات والده: "لقد بدأت مسيرته الجهادية من حين انتقل من السيرة الحارثية إلى الأراضي الأردنية، فأسسوا لهم معسكرات وقواعد في الأغوار في الأردن، وانظر إلى النهج المختلف عن نهج منظمة التحرير الفلسطينية الذين كان أحدهم يطلق النار من الأراضي الأردنية، فترد القوات الإسرائيلية بإبادة قسم كبير من الناس والمدنيين العزل الذين لا ذنب لهم ولا حول لهم ولا قوة، كان والدي -رحمه الله- يرفض أن تطلق رصاصة واحدة من الأراضي الأردنية فكل عملياتهم بشهادة الجيش الأردني كانت من وراء النهر، كانوا يعبرون النهر ثم يقومون بعملياتهم داخل أرض المعركة لتجنيب الناس وتجنيب المدنيين وتجنيب أهالي القرى في الأغوار ويلات هذه الحرب؛ لأنهم لا ذنب لهم ليدفعوا ثمن هذه الحرب؛ هذا أولاً.

ثانيًا حقنًا لدماء الأبرياء، ولذلك كان الجيش الأردني -ووالدي قد ذكر هذا في كتابه "فلسطين من القلب إلى القلب حتى لا تضيع فلسطين وإلى الأبد"- قال: كانوا يحترموننا أيما احترام بينما لم يكونوا يحترمون ما كان يُطلَق عليهم شباب الفصائل الأخرى لأنهم بين قوسين "زعران"؛ لأنهم آذوا الناس، آذوا أهالي القرى، آذوا العزل وبعضهم كان يقطع الطريق، بعضهم كان يسرق أموال الناس، بينما كانوا وهم متوجهون إلى عملياتهم حين توقفهم نقاط التفتيش نقاط الجيش الأردني كانوا يؤدون لهم التحية، ويقولون: أما أنتم الشيوخ فعلى رءوسنا لأننا نعرف أنكم صادقون، أنكم مخلصون، وأنكم لا تنوون أن تلحقوا الأذى بأحد، سواء بالنظام في الأردن ولا أيضًا بالناس الذين كما ذكرنا لا ذنب لهم ليدفعوا ثمن هذه الحرب"[2].

أهم المعارك التي شارك فيها


قصه المجاهد عبد الله عزام 1244_image003 نحيا مع علم من أعلام الجهاد شهدت له أرض فلسطين كما شهدت له أرض أفغانستان، لم يتوقف جهاده على حمل البندقية فقط، بل طاف بلاد العالم مجاهدًا بلسانه؛ ليذكر المسلمين بهذه الفريضة الغائبة.. إنه الشهيد عبد الله عزام.

اشترك الشيخ في بعض العمليات على أرض فلسطين كان من أهمها: معركة المشروع أو الحزام الأخضر التي خاضها الشهيد مع اخوانه والتي يجرح فيها أبو مصعب السوري وقد حصلت هذه المعركة في منطقة الغور الشمالي ثانيا: معركة 5 حزيران 1970م، وقد اشترك فيها ستة من المجاهدين كان من بينهم أبو إسماعيل (مهدي الأدلبي) الحموي، وإبراهيم (بن بلة)، وبلال الفلسطيني في أرض مكشوفة تصدوا لدبابتين وكاسحة ألغام، وكان موشيه دايان وزير الدفاع اليهودي قد أرسل مراسلاً كنديًّا وآخر أمريكيًّا ليطوف بهم على الحدود، ويريهم أن العمل الفدائي قد انتهي، وإذا بجند الله يخرجون لهم كالجن المؤمن من باطن الأرض، وانهالت القذائف وجرح الصحفيان، واعترف اليهود باثني عشر قتيلاً من الجنود والضباط، ولكن قتلى الأعداء كانوا أكثر من هذا بكثير.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمد زكى
Admin
Admin
احمد زكى


عدد المساهمات : 157
تاريخ التسجيل : 15/11/2010
العمر : 40
الموقع : المنيا - طنبدى

قصه المجاهد عبد الله عزام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه المجاهد عبد الله عزام   قصه المجاهد عبد الله عزام Emptyالسبت ديسمبر 18, 2010 6:22 pm

قصه المجاهد عبد الله عزام XN981231
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tambdey.forumegypt.net
 
قصه المجاهد عبد الله عزام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نبذه عن المجاهد ابن لادن
» قصيده عن الموت
» ابتســـــــــم
»  قصة ضراربن الازور رضى الله عنه
» الي حجاج بيت الله الحرام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى قريه طنبدى :: اسلاميات :: اسلاميات-
انتقل الى: